هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سفر المزامير من 20 : 21

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
FAQ

FAQ


عدد الرسائل : 60
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 16/10/2007

سفر المزامير من 20 : 21 Empty
مُساهمةموضوع: سفر المزامير من 20 : 21   سفر المزامير من 20 : 21 I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 18, 2007 3:30 pm

المزمور الحادى والعشرون
نشيد نصرة الملك
هو مزمور ملوكى وصلاة ليتورجية من أجل انتصار الملك . يشبه المزمور السابق بكونه يركز على الملك ، يرى بعض الدارسين أن المزمور السابق ينشد قبل المعركة ، أما هذا المزمور فهو تسبحة حمد لله ترنم بعد المعركة من أجل استجابة الصلاة الواردة فى المزمور السابق . وضعه داود الملك وهو فى قمة الفرح بروح الشكر لله الذى وهبه النصرة ، ربما فى معركته ضد بنى عمون فى ربة ( 2 صم 12 : 26 – 31 ) .
1 – نصرات المسيح الملك الماضية [ 1 – 7 ]
هذا القسم [ 1 – 7 ] هو شكر من أجل الأمتيازات التى قدمت للملك . وكما قلنا أن هذا الملك هو ابن داود الذى يصوره المرتل كملك مقاتل يحارب إبليس وجنوده الأشرار لحسابنا .
ونحن أيضا كأعضاء جسد المسيح صرنا ملوكا محاربين ، نتلقى العون من ملك الملوك فى حربنا الروحية .
أولا : شكر لله من أجل قوته وخلاصه
" يارب بقوتك يفرح الملك ،
وبخلاصك يتهلل جدا " [ 1 ]
إنه ليس مجرد " ملك " بل هو " الملك " [ ملك الملوك ورب الأرباب ] ، الذى ارتفع على الصليب بالحب كعرش له ، ليقيم مملكته فى القلوب وداخل النفوس .
يمكننا القول أن المزمور السابق هو نشيد الملك فى البستان حيث يدخل معركة الصليب " يوم الشدة " ، مقدما حياته ذبيحة محرقة ، وقد استجاب الآب طلبته وشفاعته الكفارية عن جميع مؤمنيه ، الآن يترنم بتسبحة القيامة ، بكونها قوة الملك الغالب الموت ، واهب الفرح والتهليل لكل المتمتعين بحياته المقامة .
لم يفرح داود بعرشه ولا بقوة جيشه وإنما بقوة الرب وخلاصه المجانى .

ثانيا : الشكر لإستجابة الله سؤل قلبنا :
" شهوة قلبه أعطيته ،
وسؤل شفتيه لم تعدمه " [ 2 ]
يبدأ المرتل بشهوة القلب ثم يكمل بسؤال الشفتين ، لأن شهوة القلب تسبق سؤال الشفتين ويلزم أن تتفق معه ، ليعمل الداخل والخارج حسب إرادة الله ...
عندئذ نجد استجابة الله السريعة للقلب كما للفم .

ثالثا : الشكر لله الذى يمجد إبنه :
" لأنك أدركته ببركات صلاحك ،
ووضعت على رأسه إكليلا من حجر كريم " [ 3 ] .
فى النص العبرى : " لأنك تتقدمه ببركات خير " ، فقد سبقت بركات صلاحه أو خيره فأعلنت حتى قبل تجسده ، فقد رأى إبراهيم يوم الرب فتهلل وفرح ( يو 8 : 56 ) ، وتمتع رجال العهد القديم بالخلاص خلال رموزه وظلاله وعلى رجاء موته .
ونحن أيضا فى العهد الجديد تمتعنا ببركات صلاحه ، فنلنا الكثير من العطايا الإلهية قبل أن نسأله أو نطلبها مثل نعمة الوجود ، وتمتعنا بالإيمان المسيحى ، ونوالنا العماد ومسحة الميرون وسكنى الروح القدس فى قلوبنا مع أمور كثيرة لا تحصى وهبت لنا كما أنعم لداود بالعرش دون فضل من جانبه .
" مجده عظيم بخلاصك .
مجدا وبهاء عظيما جعلت عليه ،
لأنك تعطه بركة إلى أبد الأبد " [ 5 ] .
لأجلنا أخلى ذاته عن مجده ولأجلنا تمجد ، نال من الآب الكرامة والمجد ( 1 بط 1 : 17 ) ، المجد الذى كان له من قبل تأسيس العالم ( يو 17 : 5 ) .
ربنا يسوع – ملك الملوك – يضع التيجان الملوكية على رؤوس مؤمنيه الأتقياء بيده . ما من درجة من الكرامة مهما علت لا يمكن لله أن يرفعنا إليها إذا أراد ذلك ، فهو يرفع المسكين من المزبلة ، ويقيمه وسط الأشراف ( مز 113 : 7 ، 8 ) .
" الملوك الروحيين " . فقد أخذ الرب داود من بين أغنامه وأقامه وأقامه ملكا متوجا على أعظم عرش فى المسكونة كلها فى ذلك الحين .
فى استحقاقات الدم الثمين وهبنا ربنا يسوع المسيح روحه القدوس ، الذى يشكل إنساننا الداخلى لنحمل شركة المجد والبهاء بصورة فائقة .

رابعا : الشكر لله من أجل الحياة المقامة
" حياة سألك فأعطيته ،
طول الأيام إلى الأبد " [ 4 ]
لعل من أعمق الأسباب لتقديم الشكر لله هو تمتعنا بالحياة الجديدة الغالبة للموت .

خامسا : الشكر لله من أجل البركات الإلهية
" لأنك تعطيه بركة إلى أبد الأبد " [ 6 ]
السيد المسيح المبارك ، مصدر كل بركة ، بالصليب بسط يديه فاتحا أحضانه لكل الأمم كى تنعم بالبركات الإلهية ، فيجد الكل فيه كفايتهم وشبعهم .

سادسا : شكر لله من أجل الفرح برؤية الله
" أبهجته بفرح مع وجهك " [ 6 ] .
نشكر الله من أجل قوته وخلاصه اللذين يملأننا فرحا ، وتهليلا ، ومن أجل تحقيق شهوة قلوبنا وسؤل شفاهنا فى صلواتنا ، من أجل المجد الذى نلناه فى الداخل باتحادنا معه ، ولتمتعنا بالحياة الجديدة فى المسيح يسوع ، ومن أجل فيض بركاته ، أما تاج هذا كله فهو دخولنا إلى ملكوت الفرح بتمتعنا بوجه إلهنا حيث ننعم برؤيته .

2 – نصرات المسيح المقبلة [ 8 – 12 ]
الشكر الحقيقى الذى يقدمه الملك والشعب لا يكمن فى تمجيد الماضى وإنما بالحرى من أجل الثقة فى عمل الله معهم فى المستقبل .
" تظفر يدك بجميع أعدائك ،
ويمينك تظفر بجميع مبغضيك ،
تجعلهم مثل تنور نار فى آوان وجهك ،
يارب بغضبك تقلقهم ، وتأكلهم النار " [ 8 ، 9 ] .
إن كان الرب بصليبه قد مزق صك خطايانا ، وشهر بعدو الخير وكل قواته ، عند مجيئه الأخير سيحطم مملكته تماما . يجعله كأتون النار لأنفسهم ، وذلك " فى أوان وجهك " ، أى فى زمان مجىء الرب للدينونة ، زمان الغضب .

" وثمرتهم من الأرض تهلك ،
ونسلهم من بنى البشر " [ 10 ] .
فى المسيح يسوع ربنا تهلك ثمرة إبليس وكل أبنائه ، أى الخطايا التى تربض فى القلب كما فى الأرض . بنعمة الله لا يترك لهم أثر فى قلوبنا أو أفكارنا أو عواطفنا ، فنقول مع موسى النبى : " لا يبقى ظلف " خر 10 : 26 .

3 – تسبيح وحمد الشعب [ 13 ]
" ارتفع يارب بقوتك ،
نسبح ونرتل لجبروتك " [ 13 ] .
جاءت الخاتمة مشابهة للأفتتاحية إلى حد كبير ومماثلة لختام ( ذكصولوجية ) الصلاة الربانية . هكذا تنتهى آلامنا إلى إعلان مجد الله المفرح فى حياتنا وفى لقائنا معه أبديا !
+ + +


المزمور الثانى والعشرون
الآم المسيح المجيدة
يعتبر هذا المزمور بالنسبة للمسيحيين " قدس الأقداس " . استخدم مخلصنا كلماته الأفتتاحية فى صلاته على الصليب . وهو يروى لنا فى شىء من التفصيل الصلب والقيامة وتأسيس مملكة المسيح الروحية من الأمم .
نسمع فى هذا المزور ربنا يسوع – خلال فم داود النبى – يتغنى بتسبحة الألم ، ليحول آلامنا إلى تسابيح ! وكما يقول القديس بولس : " ناظرين إلى ... يسوع ، الذى من أجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مستهينا بالخزى ، فجلس فى يمين عرش الله " عب 12 : 2

مزمور مسيانى
هيكل هذا المزمور فريد فى نوعه . يتطلع آباء الكنيسة إلى هذا المزمور كمزمور مسيانى ، يروى بتناغم وتوافق أحداث الصلب المؤلمة جنبا إلى جنب مع أحداث القيامة المبهجة ، وأخبار الكرازة بالإنجيل ( الأخبار السارة ) بين الأمم لإقامة كنيسة المسيح ، مملكته المجيدة !
لا يمكن لمسيحى أن يقرأ هذا المزمور إلا ويلتقى بالصلب فى حيوية وقوة . " النبوة " ربما هى الموضوع الوحيد لهذا المزمور ( 1 بط 1 : 10 – 11 ؛ لو 24 : 25 – 26 ) ، إذ يحسب إحدى النبوات الكاملة عن آلام المسيح واتضاعه ومملكته المجيدة غير المحدودة بين الأمم .
ورد فى العهد الجديد اقتباسات من هذا المزمور 13 مرة ، منها 9 مرات فى قصة الآلام وحدها . وقد اتخذ منه تلاميذ ربنا يسوع المسيح مادة للكرازة بالرسالة الخلاصية لصلب السيد المسيح وموته وقيامته .
أقسام المزمور
1 – المسيح المتألم 1 – 21
2 – المسيح الممجد 22 – 31 .

1 – المسيح المتألم :
ورد هنا وصف كامل لقصة الصلب الرهيبة ، التى تحققت تماما وبطريقة حرفية آلام السيد المسيح .
1 – أعلنت كلمات المزمور الأولى عن تكلفة فدائنا :
" إلهى إلهى لماذا تركتنى ؟! بعيدا عن خلاصى عن كلام زفيرى ( عن ثقل خطاياى ) " [ 1 ] .
إنها صرخة يائسة اقتبسها ربنا على الصليب ، مظهرا أنه يختبر ما ورد فى هذا المزمور .
لقد حسب ربنا – كممثل للبشرية – كأنه متروك من الآب إلى حين ، لأنه صار لعنة لأجلنا ( غلا 3 : 13 ) ، وصار خطية من أجلنا ذاك الذى لم يعرف خطية ( 2 كو 5 : 21 ) ، حتى لا نصير نحن متروكين من الآب أبديا .
جاء فى إشعياء " لحيظة تركتك وبمراحم عظيمة أجمعك ، بفيضان الغضب حجبت وجهى عنك لحظة ، وبإحسان أبدى أرحمك " إش 54 : 7 .
شاركنا مخلصنا خبرتنا المرة إذ نشعر أن الله تركنا . صارع حتى الموت ليقيم نفسه جسرا يقودنا خارج ضيقتنا وينطلق بنا إلى حضن الآب . أظهر لنا على الصليب مقدار بعدنا عن الله وانفصالنا عنه ، هذا الذى هو علة وجودنا كله .
تدخل بنا هذه الكلمات وجها لوجه مع أعماق عمل المسيح غير المدرك الحامل لخطايانا ، هذا الذى وضع عليه إثم جميعنا . يسوع الذى صار خطية لأجلنا ، وفى خضوع وضع نفسه تحت غضب الآب وكراهيته للخطية . " أما الرب فسر بأن يسحقه بالحزن " إش 53 : 10 .
أجاب المخلص على هذا السؤال بنفسه :
" أنت القدوس " [ 3 ]
هذه هى الإجابة : القداسة الإلهية ؛ لأنه كان يجب أن يسدد بالكامل ثمن الخطية ، الثمن الذى لا يمكننا إدراكه .
قداسة الله تكشف الفرق الشاسع بين عظمة الله وبيننا نحن .
2 – يظهر المزمور صورة الصليب بالآمه وعاره :
يقول المرتل إن آباءه اتكلوا على الرب [ 4 – 5 ] ، أما حالته فميئوس منها ، لأنه دودة لا إنسان .
" أما أنا فدودة لا إنسان ،
عار عند البشر ومحتقر الشعب " [ 6 ] .
هذه هى كلمات السيد المسيح الذى صار مهانا ومحتقر الشعب . صار فى عينى الأعداء مرذولا من الله ، كدودة مدوسة بالأقدام !
الكلمة العبرية المقابلة بـ " دودة " تستخدم للحشرة الصغيرة التى يستخرج منها الصبغة القرمزية اللون أو الأرجوانية ، تنتج عن موت الحشرة . هذا اللون كان لازما فى خيمة الإجتماع . هكذا مات السيد المسيح حتى تصير خطايانا التى كالقرمز بيضاء كالثلج .
" عار عند البشر ومحتقر الشعب " [ 6 ]
اتضاعى جعلنى موضع سخرية البشر ، فيستطيعون القول باستخفاف وبروح الإساءة :
" أنت تلميذ ذاك " يو 9 : 28 ، وهكذا يقودون الغوغاء إلى احتقاره .
" كل الذين يروننى يستهزئون بى " [ 7 ]
كنت أضحوكة كل من ينظر إلى .
" يفغرون الشفاة وينغضون الرأس " [ 7 ]
صمتت قلوبهم ، فنطقوا بشفاههم وحدها .
" يفغرون الشفاة " إشارة إلى فتح الفم أو الضحك ...
" ينغضون الرأس " علامة الأستهزاء بحركة الرأس .. فى الحركتين استهزاء وسخرية ( مت 27 : 39 ؛ مر 15 : 29 ) .
يقول فى المزمور : " لأنك أنت جذبتنى من البطن " [ 9 ] . مشيرا إلى أنه ولد بغير زرع بشر ، بكونه أخذ من بطن العذراء وجسدها ..
3 – لقد تخلى عنه أصدقاؤه ( لا معين ) [ 11 ] . إذ داس المعصرة وحده .
4 – استخدم المرتل حديثا مجازيا لوصف أعدائه : الثيران ، الكلاب ، الأسود ، قادة اليهود الأشرار ...
" أحاطت بى ثيران كثيرة ، أقوياء باشان اكتنفتنى " [ 12 ] . هؤلاء هم الشعب وقادته ، الشعب أو الثيران التى بلا عدو ، وقادتهم الثيران القوية .
5 – " وإلى تراب الموت تضعنى " [ 15 ] : الموت الذى اجتازه كان بحسب إرادة الآب ، كعمل طاعة من جانبه .
6 – يصف هذا المزمور موت السيد المسيح على الصليب ، هذه الوسيلة التى لم تكن متبعة قط عند اليهود ، إنما ابتكرتها الأمبراطورية الرومانية .
هنا يصور لنا هذا الموت الرهيب :
( أ ) يشير إلى " الظلمة " [ 2 ] التى غطت الأرض عندما صلب ربنا .
( ب ) " كالماء انسكبت " [ 14 ] . عندما طعن جنب ربنا خرج من الجرح دم وماء .
( جـ ) " انفصلت كل عظامى " [ 14 ] . عندما علق السيد المسيح على الصليب أرهقت العضلات وانفصلت المفاصل عن مكانها .
+ لا توجد كلمات تصف تمدد جسد ( المسيح ) فوق الشجرة أفضل من هذه : " أحصى كل عظامى " [ 17 ] .
( د ) " ثقبوا يدى ورجلى " [ 16 ] .. لكى يشفى جراحاتنا بجرحه ...
( هـ ) " صار قلبى كالشمع . قد ذاب فى وسط أمعائى " [ 14 ] . ذاب لكى تنطبع فيه صورة غضب الله ضد الخطية التى حملها السيد المسيح لننال الرضى . ذاب قلبى فصرت كشخص ميت ، نازعا قساوة القلب واهبا إياه لطفا وليونة .
( و ) " ويبست مثل شقفة قوتى 15 ،... ولصق لسانى بحنكى 15 ، ... وهم ينظرون ويتفرسون فى 17 ،...... يقسمون ثيابى بينهم وعلى لباسى يقترعون 18 " .
لقد عرى ، فإن عار العرى هو ثمرة مباشرة للخطية ، لهذا تجرد ربنا يسوع من ثيابه عندما صلب لكى يكسونا بثوب بره ، ولكى يسترنا من عار عرينا .

" أنقذ من السيف نفسى " [ 20 ]
إنه السيف الملتهب الذى للغضب المقدس ، الذى يتحرك فى كل اتجاه .

المسيح الممجد [ 22 – 31 ] .
" أخبر بأسمك إخوتى ،
فى وسط الجماعة أسبحك " [ 22 ] .
بينما رأيناه على الصليب وحيدا ، لا نراه هكذا بعد ، بل يظهر وسط إخوته . فى يوم قيامته قدم الرسالة المفرحة ( يو 20 : 17 ) ...
" فى وسط الجماعة أسبحك " [ 22 ] .. السيد المسيح هو موضع سرور الآب ، يسر الآب بسماع صوته خلال كنيسته .
+ بفرح أعلن مجدك فى أركان كنيستى .
الكنيسة هى جماعة حب ، لأن أعضاءها هم إخوة السيد المسيح . وهى فى ذات الوقت جماعة " خائفى الرب " [ 23 ] ، فإن كان السيد المسيح يدعونا أحباءه إلا أننا نحن نحسب أنفسنا عبيدا له .
تنبأ عن خلاص الأمم قائلا : " تذكر وترجع إلى الرب كل أقاصى الأرض " [ 27 ] ، يأتى العالم ليعبد الرب .
+ ستتعبد له كل أجناس المسكونة داخل قلوبهم ، " لأن للرب الملك ، وهو المتسلط على الأمم " [ 28 ] . المملكة هى للرب لا للإنسان المتكبر ، وهو يتسلط على الأمم .

عندما نترنم بهذا المزمور نتأمل فى آلام السيد المسيح وقيامته ، نشاركه صلبه ونبلغ قوة قيامته ومجدها ، كمصدر نصرتنا على الموت وتمتعنا بالمجد السماوى .
+ + +
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababelmalak.all-up.com
shababelmalak
Admin
shababelmalak


عدد الرسائل : 228
الموقع : shababelmalak.all-up.com
تاريخ التسجيل : 17/09/2007

سفر المزامير من 20 : 21 Empty
مُساهمةموضوع: شكرا على مساهمتك   سفر المزامير من 20 : 21 I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 21, 2007 3:07 pm

شكرا على الموضوع الجميل ده وربنا يعوض تعب محبتك


سفر المزامير من 20 : 21 Cards0vypk3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababelmalak.all-up.com
 
سفر المزامير من 20 : 21
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات الكتابيه :: منتدى تفسير الكتاب المقدس-
انتقل الى: