هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سفر المزامير من 31: 32

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
FAQ

FAQ


عدد الرسائل : 60
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 16/10/2007

سفر المزامير من 31: 32 Empty
مُساهمةموضوع: سفر المزامير من 31: 32   سفر المزامير من 31: 32 I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 28, 2007 6:11 pm

المزمور الحادى والثلاثون
فى يديك أستودع روحى
فى مقال للقديس اغسطينوس عن المزمور 31 كتب : [ إن كان المزمور يصلى صلوا انتم ، وإن كان يحزن احزنوا ، وإن كان سعيدا افرحوا ، وإن كان يترجى فليكن لكم رجاء ، إن كان يخاف خافوا ! لأن كل ما هو مكتوب هنا إنما هو مرآة نرى فيها نفوسنا ] .

مناسبته
هو مرثاة بسيطة مع شكر لإنسان يئن من مرض لسنوات طويلة [ 9 ] ، يضطهده أعداء متشامخون [ 21 ] ، يطلب الحماية فى الله من مواجهة تهديد موت عنيف [ 13 ، 5 ] .
تعددت الآراء حول مناسبة هذا المزمور ، فى الواقع يمثل هذا المزمور الصراع الدائم الذى يعانى منه المؤمنون أو الكنيسة ككل فى ظل هذا العالم الحاضر ، والخلاص والنصرة اللذين يتبعان هذا الصراع على وجه اليقين .
إن كان داود قد صرخ إلى الرب فى ضيقته بسبب اتفاق أهل قعيلة مع شاول على تسليمه ، قائلا : " فى يديك استودع روحى " ، فإن هذه هى صرخة ابن داود الذى حمل خطايا العالم كله على كتفيه ، سلمته لعار الصليب ( لو 23 : 46 ) ، الذى يتبعه مجد القيامة . إنها صرخة كل تقى فى كل جيل حين يحدق به الضيق من كل جانب ، فيحول الله صرخته المرة إلى ترنم وتسبيح !
طبيعة آلام المرتل العامة – خاصة فى الأعداد 1 – 8 ، تجعل من هذا المزمور صوتا لكثير من المتعبدين عبر القرون .

الله ملجأى [ 1 – 8 ]
" عليك يارب توكلت ( وترجيت )
فلا تخزنى إلى الأبد .
بعدلك ( ببرك ) نجنى وانقذنى " [ 1 ]
فى النص العبرى : " فيك يارب اترجى وإتكل " ، وقد جاء الفعل " أترجى " فى زمن الديمومة ، أى أن الفعل مستمر حتى الآن . وعلى الرغم من أننا لا نركز أنظارنا على حادثة معينة فى حياة داود تخص هذا القول ، إلا أنه من الواضح أن المزمور يتعلق بخطر معين أحدق بداود ، وربما يتعلق بعدة مخاطر حلت به .
فى القسم الأفتتاحى للمزمور ، يضع المرتل ثقته فى عدل الله أو بره ، بمعنى أن الرب عادل فى تحقيق مواعيده الخاصة بغفران الخطايا وحماية مؤمنيه ، لن يتنكر لها . إنه عادل ، لن يتخلى عمن وضع كل اتكاله عليه وثقته فيه .
يتكل المرتل على بر الله ، البر بالتأكيد هو فوق الأمانة ، لكن بدون الأمانة لا يوجد بر . البر هنا هو بر الله لا بر داود .
إننا نجد ملجأنا فى الله ، لأنه ( المكان ) الخفى الذى إليه نهرب من الخطية بكونها عدو لنا ، فننال بره ، هو صخرة صلدة ، بيت للدفاع ، قلعة حصينة ومأوى أكيد . بهذا لن تهزنا التجارب ولا نفقد سلامنا الداخلى .
+ الإنسان الذى يكرس نفسه لله مرة وعلى الوام ، يعبر الحياة بعقل مستريح .

المسيح ، إلهى ، هو حمايتى وبيت ملجأى [ 2 ] ، لذا يسأل المرتل إلهه أن يخلصه سريعا ، قائلا :
" أمل إلى سمعك ، وأسرع إلى خلاصى
كن لى إلها وعاضدا وبيت ملجأ لتخلصنى " [ 2 ]
قبل أن يطلب المرتل الخلاص من الضيق يعلن اعتزازه بالله بكونه إلهه ، وكأنه خاص به . انتساب الله إليه وهو إلى الله هو كل شىء بالنسبة له ، وهو سر خلاصه .
شعر المرتل كأن فخا قد نصبه له الصياد مخفيا وسط الأحراش ، وها هو ينتظر مصيره ، لكنه يجد الله إلهه هو ملجأ له ، يفتح له مقدسه ليحميه من مضطهديه .
+ أنت هو بيت ملجأى ، إليك أركض .. فإننى أين أهرب منك ؟

المسيح قوتى
" لأنك أنت هو قوتى وملجأى .
فمن أجل اسمك تهدينى وتعولنى " [ 3 ] .
يعلن المرتل المتألم للمرة الثانية عن ثقته الكاملة فى الله بالنسبة له شخصيا ، إذ يكرر المرتل ياء الملكية : " قوتى ، ملجأى " .
+ أنت قوتى فى احتمال مضطهدى ، وملجأى الذى إليه أهرب منهم .
إذ أحاط به العدو وسقط المرتل فى ضيقات كثيرة ، لم يجد فى إلهه المخلص له من الضيقات فحسب ، وإنما القائد الغالب لحسابه والراعى المتحنن على رعيته .
إنه يعولنا كخالق مهتم باحتياجات أجسادنا ونفوسنا وأرواحنا وعقولنا الخ ...
إن جعت تجده طعامك السماوى ،
وإن تعريت يغطيك بدمه فيسترك أبديا ،
وإن أحاط بك الأعداء قاد المعركة الروحية بنفسه ،
وإن تهت قدم نفسه الطريق والحق ،
وإن مت فهو قيامتك .
لن يشعرك بحرمان قط ، هو الطبيب والعريس والصديق والباب والحياة والفرح والغنى الخ ...

المسيح يخلصنا من الفخاخ السرية التى ينصبها الأعداء الأعداء لنا .
" تخرجنى من هذا الفخ الذى أخفوه لى ،
لأنك أنت ناصرى " [ 4 ] .
" فى يديك استودع روحى .
لقد فديتنى يارب إله الحق " [ 5 ]
هذه الكلمات الأخيرة التى نطق بها المخلص عند موته بالجسد ( لو 23 : 46 ) ، تخص كل مؤمن . إنها معين قوى وسند له فى ساعة موته .
لقد نطق بها القديس اسطفانوس ( أع 7 : 58 ) ، وهو يرجم ، فقد شعر بالأمان عندما رأى السموات مفتوحة وابن الإنسان قائم عن يمين العظمة ، كمن يرحب به ويدخل به إلى الفردوس . لم يرتبك أمام الحجارة التى تنهال عليه ، ولا خشى الراجمين ، بل تحنن عليهم وطلب لأجل غفران خطاياهم ، لعلهم يتمتعون بما يناله هو .

المسيح مصدر فرحى وبهجتى :
" أتهلل وأفرح برحمتك .
لأنك نظرت إلى تواضعى ،
وخلصت من الشدائد نفسى " [ 7 ] .

صار المرتل عارا وخزيا فى أعين جميع أعدائه :
" صرت عارا بين جميع أعدائى ،
ولجيرانى جدا ،
الذين كانوا يبصروننى هربوا عنى خارجا " [ 11 ]
أما حدث هذا مع السيد المسيح نفسه الذى أسلموه للمحاكمة ظلما ، وكانوا يستهزئون به ويسخرون منه ! ويبصقون على وجهه ؟! يقول عنه النبى : " محتقر ومخذول من الناس .... محتقر فلم نعتد به " إش 53 : 3 .

" اجتمعوا على جميعا ،
تآمروا فى أخذ نفسى " [ 13 ]
إنه من المحزن حقا أن يجتمع الشر معا بروح الوحدة لأتفاقهم على أمر واحد ، هو مقاومة أولاد الله ، كما سبقت فاجتمعت القيادات اليهودية الدينية مع قوى الدولة لصلب رب المجد يسوع .

" حبوا الرب يا جميع قديسيه ،
لأن الرب ابتغى الحقائق
ويجازى الذين يعملون الكبرياء بإفراط .
تشجعوا وليقو قلبكم يا جميع المتكلين عليه " [ 23 – 24 ] .
خلال هذه التسبحة الجماعية يتعلم المؤمنون الألتزام بحب الله فى شجاعة ، فإن كان المرتل قد تحدث عن بركات مخافة الرب ، فإن المخافة الحقة لا تنفصل عن حب الله . ومن يخاف الله يلزمه أن يقوى قلبه ولا يخاف الناس .
+ + +
المزمور الثانى والثلاثون
الفرح بالغفران

مزمور الصراحة والأعتراف بالخطية
هو مزمور التوبة الثانى ، يدعوه بعض الدارسين مع المزامير 51 ، 130 ، 145 مزامير بولسية [ تحمل فكرا يشابه فكر الرسول بولس ] ، إذ تتحدث بقوة عن عمل الله الخلاصى فى حياة الخاطىء التائب .
إنه جوهرة الجمال الروحى وتدبير الله الخلاصى . بينما تحتشد الدموع والعبرات والأسى فى المزمور السادس ، أول مزامير التوبة ، نشعر هنا بمدى الراحة التى يتمتع بها الخاطىء الذى لا يكتم خطيته ، بل يقول : " اعترف للرب بإثمى " [ 5 ] .
فالخطية الرئيسية هنا ليست العصيان وإنما بالحرى الرياء . فمفتاح المزمور هو كلمة " أكتم " أو " لا أكتم " [ 5 ] . فعندما رفض المرتل أن يكشف عن إثمه يقول : " أنا سكت فبليت عظامى ، من صراخى طول النهار " [ 3 ] . وإذ كشف له الله عن الخطية غفرت ، وطلب المرتل ألا يكون " فى فمه غش " [ 2 ] ، سائلا أن تحيط به رحمةالله [ 12 ] أو حب الله الذى يقيم عهدا مع شعبه ويود خلاصهم .
صلى داود النبى المزمور الحادى والخمسين بعدما أشار إليه ناثان بأصبعه ، قائلا : " أنت هو الرجل " 2 صم 12 : 7 ، فكان المزمور اعترافا من داود بخطيته ، ثم ترنم بهذا المزمور إذ اختبر بركات غفران خطيته الموجهة ضد الله نفسه وضد بتشبع وأوريا الحثى . وكأن هذا المزمور يأتى بعد المزمور 51 بحسب الترتيب التاريخى .
قيل إن هذا المزمور هو المزمور المفضل جدا لدى القديس أغسطينوس ، اعتاد أن يصليه بقلب حزين وعينين باكيتين ، عندما اقترب القديس من الرحيل من هذا العالم طلب أن يكتب هذا المزمور – مع بقية مزامير التوبة – بحروف كبيرة على لافتة ضخمة ، وتوضع مقابل سريره ، وكان يردد كلمات هذه المزامير بقلب منسحق مع أنفاسه الأخيرة .

الغفران الإلهى
" طوباهم الذين تركت لهم آثامهم
والذين سترت خطاياهم
طوبى للرجل الذى لم يحسب له الرب خطيئة ( معصية )
ولا فى فمه غش " [ 1 ، 2 ] .
المزمور الأول يكشف عن تطويب الإنسان الذى يرتبط بكلمة الله فى أفكاره وفى قلبه وفى سلوكه العملى ، أما هنا فى مزمور أشير ( اسم أحد الأسباط بمعنى المطوب أو السعيد ) فنقرأ عن التطويب الممنوح لمن ينال بالتوبة غفران خطاياه ، وتستر نعمة الله آثامه . إنه مزمور كل إنسان انحرف فى ضعفه وضل الطريق ، ثم سحبته نعمة الله ، ليكون صادقا مع نفسه ومع الله ، يعترف بخطاياه .
المزمور الأول مزمور حافظ الناموس بالروح والحق ، ومزمور أشير مزمور كاسر الناموس الذى تفاضلت عليه نعمة الله لينال بر المسيح الكامل .
المزمور الأول يتحدث عن السيد المسيح الذى بلا خطية واهب التطويب ، ومزمور أشير هو مزمور المسيحى الذى ينعم بالتطويب خلال اتحاده بمسيحه .
الإثم : تعنى " تجاوز حد معين " أو " فعل أمر ممنوع " . تشير ضمنا إلى التمرد ضد رئيس شرعى أو ضد ضمير الإنسان .
الخطية : تعنى الخطأ فى إصابة هدف ما أو علامة معينة ، أو الأبتعاد عن سبل الله كسهم طائش يخطىء الهدف .
المعصية : تعنى الأنحراف عن مسار محدد أو عن وضع معين . تشير إلى اعوجاج كما يحدث لشجرة معوجة بسبب ريح عاصف أو نتوء حدث فى الأرض بسبب زلزال ، من ثم فهى تعنى حدوث شىء ضد النمو الطبيعى .
الغش : تدل الكلمة على الزيف والخداع والمكر ...الخ .

علاج هذه الشرور الأربعة :
أولا : المغفرة : الكلمة العبرية الأصلية تعنى " رفع " – جاء السيد المسيح ليدفع حياته على الصليب ثمنا ليحمل ثقل خطايانا ، محررا إيانا منها . جاء ليدعونا نحن المتعبين والثقيلى الأحمال إلى التمتع براحته ( مت 11 : 28 ) .
ثانيا : الستر : " والذين سترت خطاياهم " . لا يعنى الستر هنا تجاهل الخطية ، وإنما تعنى أننا إذ لبسنا بر المسيح بالصليب ، صار بره عوض خزى خطايانا .
ثالثا : البراءة أو التبرئة من الإتهام :
" لم يحسب له الرب خطية ، ولا فى فمه غش " [ 2 ]
لم يقل أنه بلا خطية ، فإنه لم يوجد إنسان هكذا بعد السقوط إلا كلمة الله المتجسد ، الذى من أجلنا صار إنسانا وهو العلى . فى الضعف نخطىء ، لكن بالإيمان العامل بالمحبة لا تحسب علينا الخطية ، إذ يسدد هو الثمن .
الخاطىء الذى يتمتع بغفران خطاياه والستر عليها بدم المخلص ويحسب كبرىء لا يحمل فى قلبه ولا فى فكره ولا فى فمه غشا .
يقبل الشركة مع المسيح " الحق " ، فيكون صادقا مع نفسه فى توبته واعترافاته كما فى إيمانه وثقته بالله وفى عبادته وتسابيحه وتشكراته ، أمينا فى علاقته مع الله يصارحه بكل ما يجتاز حياته من ضعفات أو من خبرة القوة الروحية ، من حب أو مخافة له ، من رغبة فى خدمته وحنين عميق نحو الأنطلاق ليكون معه ، مخلصا مع الغير ، لا يعرف الرياء ، ولا الغش ، يحب إخوته لكن ليس على حساب الحق ، يترفق بهم لكن فى حزم .
فى الكتاب المقدس تشير كلمة " غش " دائما إلى الخطية ، لأنها مخادعة ، وباطلة وكاذبة ، فلا أمانة فى الخطأ . إن كان المتعدى نزيها فى نظر الناس ، لكنه يخدع نفسه ، ويسلب الله ، ويكذب على القدير ، ويحتال على خالقه ، بمحاولته الوثب لأعتلاء طريق آخر غير المسيح فيكون لصا وسارقا .

" أنا سكت فبليت عظامى
من صراخى طول النهار ....
أظهرت خطيئتى ، ولم أكتم اثمى .
قلت أعترف للرب بإثمى .
وأنت صفحت لى عن نفاقات قلبى " [ 3 – 6 ] .
يروى لنا داود النبى عن خبرته ، كيف حاول أن يخفى خطيته ، وكيف صمت عدة شهور ، ربما حوالى السنتين بعد سقوطه مع بتشبع زوجة أوريا الحثى . فقد ولد الطفل الذى كان ثمرة الخطية قبل زيارة ناثان له ( 2 صم 11 : 27 ؛ 12 : 14 ) . كان مدركا لخطيته ، لكنه لم ينهض طالبا المغفرة ، ولم يكن له سلام أو راحة ، فقد بدأت عظامه تشيخ وتبلى ، واكتشف أنه يلزمه أن يتوب طالبا الصفح عن خطاياه والأعتراف فى حضرة ذاك الذى يرى كل شىء ولا يخفى عليه شىء ما .
كثيرا ما يخطر بفكر الإنسان أن يؤجل اعترافه حتى يتحسن حاله ، لكن التأجيل فى الواقع هو سكوت خارجى عن الخطأ ، وتخدير للنفس لترك الخطية تملك فى الأعماق مدة أطول فى الظلمة حتى تتمكن بالأكثر على استلام مركز قيادة الحياة الداخلية ، أما ثمر ذلك فهو اهتزاز هيكل الإنسان الداخلى .
إذ صمت ولم يعترف مقدما تبريرات لنفسه تحولت حياته إلى برية قاحلة لا تتمتع بمياة النعمة الإلهية ، فأنبتت شوكا وحسكا كثمر طبيعى للخطية .
" لأن يدك ثقلت على بالنهار والليل .
رجعت إلى الشقاء عندما انغرست الأشواك قى " [ 4 ]
فى النص العبرى جاء الجزء الأخير : " تحولت رطوبتى إلى يبوسة القيظ "

الفرح الإلهى
" افرحوا أيها الصديقون بالرب
وابتهجوا وافتخروا يا جميع مستقيمى القلوب " [ 11 ]
إن كان الفم هو نصيب الأشرار ، فإن الفرح المضاعف هو نصيب الصديقين ، مستقيمى القلب أما سر الفرح فهو " الرب " . إنهم يفرحون بالرب كغافر للخطايا ، كملجأ لهم ، كقائد حياتهم ، وكمصدر مجدهم .
فرحهم هو بالرب لا بالغنى الزمنى والأمور الأرضية .
بدأ المزمور بتطويب من غفرت آثامهم وانتهى بالبهجة بالرب وليس بالغنى أو بالخلاص من الألم . بغفران خطايانا تصير قلوبنا مخلصة وأمينة لله ويعلن الرب ملكوته المفرح فيه .
+ + +
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababelmalak.all-up.com
shababelmalak
Admin
shababelmalak


عدد الرسائل : 228
الموقع : shababelmalak.all-up.com
تاريخ التسجيل : 17/09/2007

سفر المزامير من 31: 32 Empty
مُساهمةموضوع: شكرا على مساهمتك   سفر المزامير من 31: 32 I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 15, 2007 6:14 pm

شكرا على الموضوع الجميل ده وربنا يعوض تعب محبتك


سفر المزامير من 31: 32 Cards0vypk3

سفر المزامير من 31: 32 Sharek
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababelmalak.all-up.com
 
سفر المزامير من 31: 32
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات الكتابيه :: منتدى تفسير الكتاب المقدس-
انتقل الى: